لعلك الآن ترسمين لوحة
كطفلة تحلم
تتذكرين أزهار الأقحوان
حين كانت تناغي
بدغدغتها
فؤادك الغر
ّ أنا أحبك ّ . . . ّ أنا أحبك ّ
متيم هذا القلب ، يا حبيبتي
جنونا كان ، أم طيش الشباب
مر غيم مصيف
سرب سراب
لغرام وهم . . . أم ماذا كان
ّ أنا أحبك . . . أنا أحبك ّ
0 0 0
ها أنا اليوم ، وقد شط بي الشباب
بعد رحيل ذاك الربيع
بعد ما ذبلت أقحوانات العمر
أتيتك من بيداء هذا السراب
لعل بقايا من شمس حبك
تعود كي تنشر دفء الحب
رحيقا بين ثنايا رضا من جديد
كطفلة تحلم
تتذكرين أزهار الأقحوان
حين كانت تناغي
بدغدغتها
فؤادك الغر
ّ أنا أحبك ّ . . . ّ أنا أحبك ّ
متيم هذا القلب ، يا حبيبتي
جنونا كان ، أم طيش الشباب
مر غيم مصيف
سرب سراب
لغرام وهم . . . أم ماذا كان
ّ أنا أحبك . . . أنا أحبك ّ
0 0 0
ها أنا اليوم ، وقد شط بي الشباب
بعد رحيل ذاك الربيع
بعد ما ذبلت أقحوانات العمر
أتيتك من بيداء هذا السراب
لعل بقايا من شمس حبك
تعود كي تنشر دفء الحب
رحيقا بين ثنايا رضا من جديد