اللذة كالألم ..تجبرك على إعادة النظر في حياتك السابقة..بل و قد تذهب بك إلى حد سؤالٍ جنوني..
مُجرَّدُ ألم !!
ألمٌ
في صَدري
وَفي نَفسي
ألمٌ يأكُلني
ليلَ........... . نَهارْ
و صدىً يَترددُ
مِن أمسي
وَيُقلّبُ جُرحي فَوقَ النّارْ
القَلمُ يُحاولُ يَكتُبُني
والحِبرُ بِجوفِهِ مَسلوبُ
ألمي يَتخطى أوراقي
والحرفُ أمَامي مَعطوبُ
حُزني يَستوطِنُ في قَلبي
وَ القَلبُ بِقَهرٍ يَتَمزق..
وَالحبُّ كثيراً أوجَعني
وكأنَّ الغدرَ بهِ مُطلقْ !!
\
/
ألمٌ
في صَدري
وَفي نَفسي
ألمُ يأكلُني
ليلَ........... ..نَهارْ
لكِن جِراحي تستَعصي
وتُقاوِمُ سكينَ الغدّارْ
وَالغَدرُ جِراحي قد أرهقْ
\
/
............... ............
أتمشى بينَ جِبالِ المِلحْ
أستَلقي حَولَ ضِفاف الجُرحْ
و أُغني
آهٍ.... يا ليلي
و أُغنّي
حتى يأتي الصُبحْ
تُطرِبُني
نَبرةُ أَحزاني
تُسكِرُني
تَعصِفُ بِكياني
تَكسِرُني
و تُضاعِفُ حِرماني
فَأُحاوِلُ أهربُ
مِن وَجَعي
أَركُضُ في غابةِ أشجاني
لكِنَ جِراحي
تَخذِلُني
َتنزِفُ من داخلِ
وجداني
وأَعودُ لِأبكي في صمتٍ
فَبِصدري يَسكُنُ سَّجاني
\
/
............... ............... ............... ..
مِن داخل أَرقي
يَسحبُني
صَوتٌ يَجلِدُني بِاستمرارْ
يُخبِرُني أنّ الليلَ المُر
يَعُقبُهُ دوَماً وَجهُ نَهارْ
وَسأَدخُلُ من شُرفات الرّوحِ
وأبني بَيتي وَسط النّارْ
وَالألمُ سَيشتَدُ
وَعيني
تُمطِرني
نهراً مِن أحجار
وَسأُشعِلُ حَرباً.....
...مَع نَفسي
وَبِألمي سَأقُاتِلُ يأسي
أنا ذاتي أعندُ مِن بأسي
وَيقيني أصلبُ من كأسي
و فُؤادي يَعصِفُ كالإعِصارْ
ألمٌ
في صَدري
وَفي نَفسي
ألمٌ يَأكُلُني
ليلَ........... .نَهار
لكِن جِراحي تَستعصي
وتُقاوِمُ سكينَ الغدّار
لا ألفُ مُحالٍ لن أنهار
لا ألفُ مُحالٍ لن أنهار
مُجرَّدُ ألم !!
ألمٌ
في صَدري
وَفي نَفسي
ألمٌ يأكُلني
ليلَ........... . نَهارْ
و صدىً يَترددُ
مِن أمسي
وَيُقلّبُ جُرحي فَوقَ النّارْ
القَلمُ يُحاولُ يَكتُبُني
والحِبرُ بِجوفِهِ مَسلوبُ
ألمي يَتخطى أوراقي
والحرفُ أمَامي مَعطوبُ
حُزني يَستوطِنُ في قَلبي
وَ القَلبُ بِقَهرٍ يَتَمزق..
وَالحبُّ كثيراً أوجَعني
وكأنَّ الغدرَ بهِ مُطلقْ !!
\
/
ألمٌ
في صَدري
وَفي نَفسي
ألمُ يأكلُني
ليلَ........... ..نَهارْ
لكِن جِراحي تستَعصي
وتُقاوِمُ سكينَ الغدّارْ
وَالغَدرُ جِراحي قد أرهقْ
\
/
............... ............
أتمشى بينَ جِبالِ المِلحْ
أستَلقي حَولَ ضِفاف الجُرحْ
و أُغني
آهٍ.... يا ليلي
و أُغنّي
حتى يأتي الصُبحْ
تُطرِبُني
نَبرةُ أَحزاني
تُسكِرُني
تَعصِفُ بِكياني
تَكسِرُني
و تُضاعِفُ حِرماني
فَأُحاوِلُ أهربُ
مِن وَجَعي
أَركُضُ في غابةِ أشجاني
لكِنَ جِراحي
تَخذِلُني
َتنزِفُ من داخلِ
وجداني
وأَعودُ لِأبكي في صمتٍ
فَبِصدري يَسكُنُ سَّجاني
\
/
............... ............... ............... ..
مِن داخل أَرقي
يَسحبُني
صَوتٌ يَجلِدُني بِاستمرارْ
يُخبِرُني أنّ الليلَ المُر
يَعُقبُهُ دوَماً وَجهُ نَهارْ
وَسأَدخُلُ من شُرفات الرّوحِ
وأبني بَيتي وَسط النّارْ
وَالألمُ سَيشتَدُ
وَعيني
تُمطِرني
نهراً مِن أحجار
وَسأُشعِلُ حَرباً.....
...مَع نَفسي
وَبِألمي سَأقُاتِلُ يأسي
أنا ذاتي أعندُ مِن بأسي
وَيقيني أصلبُ من كأسي
و فُؤادي يَعصِفُ كالإعِصارْ
ألمٌ
في صَدري
وَفي نَفسي
ألمٌ يَأكُلُني
ليلَ........... .نَهار
لكِن جِراحي تَستعصي
وتُقاوِمُ سكينَ الغدّار
لا ألفُ مُحالٍ لن أنهار
لا ألفُ مُحالٍ لن أنهار