وداعًا يا من كنت حبيبتي
ستعودين إلي قلبي يوما ...مثل زائرة ...وبلهفة كاذبة ...
لن تبقين فيه طويلا ...
أنا لا أُنكر أني أحببتكِ ...أحببتكِ بكل مشاعر الحب التي في
في الكون ...لكنكِ ابتعدتِ عني يومها ...وكان وداعكِ باهتا
وحتي بسمتكِ كانت مصطنعة ....
وغادرتِ ساحتي الواسعة ...دون إذن مني ..دون إذن من قلبي
الذي مات حبا فيكِ يوما ...غادرته ...وأنتِ تعتقدين أنكِ قادرةٌ
علي العودة إليه متي تشائين ...
عذرا يا من كنتِ حبيبتي ...لم يكوني بعد قد أحسنتِ معرفة مثلي
من الرجال ...مثلي لا تلتوي أيديهم وقبلها لن تكون قلوبهم
قابلة للتهشيم ...
نعم ...كان حزني لذهابكِ شديدا ...وقاسيا ...وكان زمني بعدها
صعبا ...لكنني أيتها الجميلة أحمل بين ضلوعي قلبا متي يقرر
أن يقسو لن تمنعه الأيام ولا السنين الصعبة من ذلك ...
متي يصر أن يقفل بابه لمثلكِ يفعل وبلا أدني تردد ...وهذا ما
كان بالفعل ...لم تعودي حبيبتي ولن تكونين بعد ذلك اليوم ...
خيالا صرت أنتِ لا يداعب افكاري إلا للحظات ...وتلك اللحظات
هي التي تزيدني اصرارا علي رفضكِ واعلان موتكِ في قلبي
وموت حبكِ ...وموت جمالكِ ...وموت عينيكِ ...وموت دموعكِ
وموت قبلاتكِ ..وموت الأحضان الدافئة التي عشناها معا ...
نعم إنه موتٌ متعدد الأطوار أيتها السيدة الفاتنة حتي منتهاكِ ..,
واليوم تعودين إلي وقد غير الشيب خصلات شعرك الجميلة
في زمن قصير ...وفي عينيكِ حزنٌ كبير ..لقد أخذ منكِ الزمن
أجمل ما عندكِ - زهرة شبابكِ - كما أخذها مني أيضا يومها ...
لكنكِ في ذلك اليوم أخترتِ أنتِ ذلك ..ولم أفعل أنا ...
ستعودين إلي قلبي يوما ...مثل زائرة ...وبلهفة كاذبة ...
لن تبقين فيه طويلا ...
أنا لا أُنكر أني أحببتكِ ...أحببتكِ بكل مشاعر الحب التي في
في الكون ...لكنكِ ابتعدتِ عني يومها ...وكان وداعكِ باهتا
وحتي بسمتكِ كانت مصطنعة ....
وغادرتِ ساحتي الواسعة ...دون إذن مني ..دون إذن من قلبي
الذي مات حبا فيكِ يوما ...غادرته ...وأنتِ تعتقدين أنكِ قادرةٌ
علي العودة إليه متي تشائين ...
عذرا يا من كنتِ حبيبتي ...لم يكوني بعد قد أحسنتِ معرفة مثلي
من الرجال ...مثلي لا تلتوي أيديهم وقبلها لن تكون قلوبهم
قابلة للتهشيم ...
نعم ...كان حزني لذهابكِ شديدا ...وقاسيا ...وكان زمني بعدها
صعبا ...لكنني أيتها الجميلة أحمل بين ضلوعي قلبا متي يقرر
أن يقسو لن تمنعه الأيام ولا السنين الصعبة من ذلك ...
متي يصر أن يقفل بابه لمثلكِ يفعل وبلا أدني تردد ...وهذا ما
كان بالفعل ...لم تعودي حبيبتي ولن تكونين بعد ذلك اليوم ...
خيالا صرت أنتِ لا يداعب افكاري إلا للحظات ...وتلك اللحظات
هي التي تزيدني اصرارا علي رفضكِ واعلان موتكِ في قلبي
وموت حبكِ ...وموت جمالكِ ...وموت عينيكِ ...وموت دموعكِ
وموت قبلاتكِ ..وموت الأحضان الدافئة التي عشناها معا ...
نعم إنه موتٌ متعدد الأطوار أيتها السيدة الفاتنة حتي منتهاكِ ..,
واليوم تعودين إلي وقد غير الشيب خصلات شعرك الجميلة
في زمن قصير ...وفي عينيكِ حزنٌ كبير ..لقد أخذ منكِ الزمن
أجمل ما عندكِ - زهرة شبابكِ - كما أخذها مني أيضا يومها ...
لكنكِ في ذلك اليوم أخترتِ أنتِ ذلك ..ولم أفعل أنا ...