هل تريد ان تدخل .....
نعم ... ولكن هل لي مكان وأنا هكذا ... أنني لست نظيفا ،
لقد وقعت في خطايا كثيرة
الرب يرحب بك ... باب الرب مفتوح أمامك ...
وقلب الرب مفتوح لك أيضا
لكن ما المفروض أن أفعله لكي أدخل ولا أحد يصدني
تحرك من مكانك .. أرفض حالتك وما أنت فيه الأن ، وأعلن رغبتك في
حياة جديدة .... حياة في النور ... تعال الباب مفتوح الرب في انتظارك
أتخذ القرار .... ادخل وسيتغير كل شئ فيك
لكن حتى القدرة علي التحرك لا أمتلكها ... قوي كثيرة تشدني للوراء
ربما أرواح شريرة ... ربما لازلت أحب العالم ...
ربما لأنني حاولت من قبل وفشلت
الله يعرف كل هذا ، لماذا لا تطلب مساعدته لماذا لا تصرخ نحوه :
مرني أن آتي إليك ... قلها من قلبك رددها بإلحاح قل له أعطيني يارب
أنت التوبة توبني يارب فأتوب
يا أخوتي... وأخواتي
لن نستطيع أن ندخل بقوتنا ، بل بقوته هو وهذا هو وعده :
أنا هو الباب أن دخل بي أحد فيخلص
أمسك بيمينه وتشدد بها قائلا : يمين الرب صانعة ببأس ..
لا أموت بل أحيا وأحدث بأعمال الرب ، تأديبا أدبني الرب
والي الموت لم يسلمني
( مز 118 – 16 ،17 )
هل تستطيع الان ان تترك اللة يرى ففى الحال
سوف يرى ما لم تراة انت...
فدعة يرى
اللة يرى
نعم اللة يرى
يرى اين انت......
يرى امكانياتك.....قدراتك.....
يرى هواجسك.....احلامك.....
يرى عواطفك.....مشاعرك.....
يرى افكارك.....وتخيلاتك.....
يرى تدبيراتك.....وتخطيطاتك.....
دعة يرى كل حياتك..............
وسوف يتدخل......نعم انة يتدخل.....
لكى يلمس قلبك ويطهر فكرك ويحيطك بكل ملائكتة
ويباركك وينميك ويشفى امراضك ويحملك فى المخاطر
ويقود سفينتك فى كل المحن ويعبر بك الامواج الثائرة
ويهدا من نفسك الخائفة ويرشدك الى القرار السليم
وسوف يحملك على ذراعية حتى لا تصاب باذى.....
ليتك تعلم انك تنام وهو يسهر بجوارك يحميك من اوهام افكارك
فانت ابنة الذى يريدك فى سماة فهذا يسعدة ويفرحة
ويفرح سماة ايضا.
هل تستطيع الان ان تترك اللة يرى ففى الحال
سوف يرى ما لم تراة انت...
فدعة يرى.
نعم ... ولكن هل لي مكان وأنا هكذا ... أنني لست نظيفا ،
لقد وقعت في خطايا كثيرة
الرب يرحب بك ... باب الرب مفتوح أمامك ...
وقلب الرب مفتوح لك أيضا
لكن ما المفروض أن أفعله لكي أدخل ولا أحد يصدني
تحرك من مكانك .. أرفض حالتك وما أنت فيه الأن ، وأعلن رغبتك في
حياة جديدة .... حياة في النور ... تعال الباب مفتوح الرب في انتظارك
أتخذ القرار .... ادخل وسيتغير كل شئ فيك
لكن حتى القدرة علي التحرك لا أمتلكها ... قوي كثيرة تشدني للوراء
ربما أرواح شريرة ... ربما لازلت أحب العالم ...
ربما لأنني حاولت من قبل وفشلت
الله يعرف كل هذا ، لماذا لا تطلب مساعدته لماذا لا تصرخ نحوه :
مرني أن آتي إليك ... قلها من قلبك رددها بإلحاح قل له أعطيني يارب
أنت التوبة توبني يارب فأتوب
يا أخوتي... وأخواتي
لن نستطيع أن ندخل بقوتنا ، بل بقوته هو وهذا هو وعده :
أنا هو الباب أن دخل بي أحد فيخلص
أمسك بيمينه وتشدد بها قائلا : يمين الرب صانعة ببأس ..
لا أموت بل أحيا وأحدث بأعمال الرب ، تأديبا أدبني الرب
والي الموت لم يسلمني
( مز 118 – 16 ،17 )
هل تستطيع الان ان تترك اللة يرى ففى الحال
سوف يرى ما لم تراة انت...
فدعة يرى
اللة يرى
نعم اللة يرى
يرى اين انت......
يرى امكانياتك.....قدراتك.....
يرى هواجسك.....احلامك.....
يرى عواطفك.....مشاعرك.....
يرى افكارك.....وتخيلاتك.....
يرى تدبيراتك.....وتخطيطاتك.....
دعة يرى كل حياتك..............
وسوف يتدخل......نعم انة يتدخل.....
لكى يلمس قلبك ويطهر فكرك ويحيطك بكل ملائكتة
ويباركك وينميك ويشفى امراضك ويحملك فى المخاطر
ويقود سفينتك فى كل المحن ويعبر بك الامواج الثائرة
ويهدا من نفسك الخائفة ويرشدك الى القرار السليم
وسوف يحملك على ذراعية حتى لا تصاب باذى.....
ليتك تعلم انك تنام وهو يسهر بجوارك يحميك من اوهام افكارك
فانت ابنة الذى يريدك فى سماة فهذا يسعدة ويفرحة
ويفرح سماة ايضا.
هل تستطيع الان ان تترك اللة يرى ففى الحال
سوف يرى ما لم تراة انت...
فدعة يرى.